علامات متعاطي الكبتاجون
الإكثار من شرب الشاي والتدخين
الرغبة في التحدث إلى الآخرين لفترات طويلة وشحوب الوجة والشفتين وإحمرار العينين
إنبعاث رائحة كريهة من الفم وتبدوا الشفاة متشققة احيانا فيقوم بترطيبها باللسان
زيادة التعرق بشكل كبير كثرة الحركة والكلام
العنف مع الآخرين بدون سبب وإتهام الأخرين بأنهم يرتكبون السحر ضدة وحك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي مع أتساع حدقة العين وزيادة ضربات القلب وقلة في الشهية وضعف الذاكرة ,,
ويسبب إستعمال هذه المنشطات "الكبتاجون" حالة من الهبوط والكسل والشعور بالتعب تعقب الشعور بالنشاط الذي حدث للمتعاطي وأحيانا تصل نتيجة هذه المنشطات إلى حالة من انفصام الشخصية أو إلى الجنون
إضافة إلى عدم الإستقرار والعدوانية والتوتر والأرق والخوف الشديد او الرعب والسلوك الأنتحاري والهذائات كما أن الغثيان والقئ والاسهال وأرتفاع ضغط الدم والأم الصدر والموت كلها نتائج يتحمل وقوعها
الارتعاش في اليدين
تآكل الأسنان حتى لتبدو كأنها بناءا خرباً
الانفعال الحاد في الحديث، القلق الواضح في الحركة.
الشبق الجنسي الحاد المتزايد مع تطاول فترة اليقظة
تداخل المعلومات والمواعيد والتفاصيل
النوم المفاجيء نتيجة بقاءالفرد مستيقظاً لأكثر من 72 ساعة. ولعل المزاجية هي الحالة الأكثر وضوحاً عند الأفراد المدمنين إذ يلح في طلب الطعام دون أن يأكله ، أو يرغب في زيارة صديق ثم يغادره بعد دقيقة
كما ينفر أكثرهم من الأصوات والأضواء بطريقة غريبة تبدو أقرب إلى طبيعة "الفوبيا".
وفي الحالات الأكثر حرجاً يفقد "المحبب" الإحساس بالعالم الخارجي ويتخيل أحداثاً وشخوصاً ويتعامل معها وكأنها من الواقع الحقيقي وهذه الحبوب تستنزف أموال عشاقها، والاستهلاك المعتدل لا يقل يومياً عن 20 حبة، ما يعني كلفة شهرية تصل إلى 5000 ريال شهرياً دون ذكر متطلبات الضيافة.
هذه الموازنة الضخمة ترهق"المقضمين" إذ أن معظمهم من ذوي الدخول المحدودة والطلاب مما يؤدي إلى وقوع الطلاب ضحية الإغواء ، والموظفين ضحية الاختلاس أو السرقة. ومن الشائع بين المتعاطين أن بعض دوريات التفتيش تكتفي بمصادرة الحبوب دون التعرض لحامليها لأن فئات من جنود نقاط التفتيش على الطرق الطويلة هم من "المحببين" أيضاً. وهم الفئة الوحيدة التي تستفيد من مجال عملها في "التحبيب" مجاناً